«بيشوي ومنه عبدالعزيز كانو عريانين».. إحدى المتهمات في القضية تفجر مفاجآت مدوية

تطورات جديدة في محاكمة منه عبد العزيز، والمعروفة بـ «فتاة التيك توك»، والتي يتم نظرها أمام المحكمة الاقتصادية في القاهرة الجديدة.
ومن خلال التحقيقات، قالت فاطمة إحدى المتهمات في القضية إنها من مدينة جرجا إحدى المدن في محافظة سوهاج، وأنها تعيش مع والدها، والذي يمتلك محل للخردة، وأن والدتها ربة منزل، ولديها 4 فتيات و3 شباب أشقاء.
فنانة شهيرة تعلن إصابتها بفيروس كورونا.. وهذا ما حدث معها
بعد تعديها على ضابط محكمة مصر الجديدة.. 9 معلومات عن المستشارة نهى الإمام السيد
قالت فاطمة إنها انتقلت مع أسرتها للعيش في القاهرة، حيث تدرس في الصف الثالث الثانوي التجاري بمدرسة في طرة البلد.
وعن تفاصيل الواقعة، أوضحت فاطمة أنها تعرفت على الشابة منة عبدالعزيز عن طريق «كلاشينكوف»، موضحةً: «أنا كنت أعرف كلاشينكوف عن طريق واحدة اسمها شهد شطة وعرفت شهد عن طريق بنت اختي روفيده واصلا منة تبقى صاحبة اختي شيماء أكتر لأن معرفتي بها معرفة سطحية، وأول مرة أشوفها كان في شارع الالفي وسط البلد».
وتابعت فاطمة: «منة كانت بايتة عندنا في البيت أنا وأختي شيماء، فقالت لنا يوم 22 مايو 2020 تعالوا نخرج نروح الهرم نقابل كلاشينكوف وناس تانية صحابه وفعلا احنا وافقنا اننا نروح معاها واتحركنا من بيتنا في طرة البلد أنا وشيماء وواحدة صحبتنا اسمها رحمة ناصر ومعانا منة».
واستطردت فاطمة: «اتقابلنا انا وشهد ومنه في شارع الهرم مع كلاشينكوف ومازن إبراهيم وبيشوي وهما كانوا راكبين عربية كان سايقها بيشوي ساعتها قعدنا نلف شوية بالعربية عشان كنا بندور على مكان ناكل فيه لكن ملقناش اي مكان عشان حظر التجوال فطلعنا ساعتها على فندق زوسر اللي في الهرم».
نزلنا البسين كلنا الا مازن وشيماء وبعد كده طلعنا تاني فوق في السويت اللى محجوز لنا وأول ما شيماء اختى طلعت قالت لي هاتي الشنطة بتاعتي في الاوضة التانية اللي جنب السويت وانا فعلا رحت جبت الشنطة بتاعتها من الاوضة ولما فتحتها ملقتش تليفونها فراحت سألت كل الناس اللى كانت موجودة وفتشتني انا ورحمة وكانت عايزة تفتش منة لكن هي مرديتش فأتخانقت معاهم وضربوا بعض هما الاتنين.

اغمى على منة ساعتها وفى الوقت ده لقينا مازن بيوري شيماء رسالة على موبايله من الانستجرام بتاع كلاشينكوف لان كلاشينكوف كان فاتح الانستجرام من موبايل مازن، والرسالة دي كانت مبعوته من عند منة لكلاشينكوف بتقوله فيها أنها جابتلوا الموبايل الجديد ومصوراله الموبايل فأختى شيماء لما شافت الرسالة قالت لمازن هو ده موبايلي وساعتها عرفنا أن اللي سرق موبايل شيماء هي منة.
في وقت ما كانت منة بتفوق بعد ما مازن عرف أنها سرقت الموبايل فأخد موبايلها وقالها أنا هدى موبايلك لشيماء لو مرجعتيش موبايلها فمنة قعدت تقوله عايزة موبايلي وعلت صوتها سعتها مازن ضربها بالأقلام على وشها وراح مفتش شنطتها وطلع منها 150 جنيه وحطهم في جيبة، قعدت تزعق وتقوله هات موبايلي وساعتها بيشوي قال سيبوني أنا هتصرف وهتعامل معاها وأعرف القصة دية وهعرف منها موبايل شيماء فين.

بيشوي طلب ياخد منة في الاوضة اللى جنب السويت وحصل فعلا، وسبناه يدخل بيها الاوضة وقفل الباب وقعدوا ساعة مش سامعين صوتهم خبطنا عليهم راح بيشوي قال مش عايز اسمع صوت حد انا هتعامل معاها وبعديها بنص ساعة رحنا نخبط تاني بيشوي فتح بعدها بـ 5 دقائق وكان لابس هدومه ومنة كانت ملط جوه الأوضة، ولبست هدومها وبعدها فهمنا أنه كان نايم مع منة في الاوضة.